السؤال :قال الله تعالى: {إِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الأُمُورِ} [لقمان: 17.]، وقال تعالى: {إِنَّ ذَلِكَ لَمِنْ عَزْمِ الأُمُورِ} [الشورى: 43.]؛ فما هو عزم الأمور؟ وما مفهوم هذه العزيمة وأهمِّيَّتُها؟
ما هو القنوط من رحمة الله؟ وما معنى قوله تعالى في سورة يوسف: {إِنَّهُ لاَ يَيْأَسُ مِن رَّوْحِ اللَّهِ إِلاَّ الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ} [يوسف: 87.]؟ فما هو اليأس من روح الله؟ وهل الذي ييأس من رَوحِ الله كافر؟ وهل هناك فرق بين اليأس والقُنوط؟