السؤال : سئل فضيلة الشيخ : كيف يمكن الجمع بين الأحاديث الآتية : " كان الله ولم يك شيء قبله، وكان عرشه على الماء وكتب بيده كل شيء ثم خلق السماوات والأرض " . وفي مسند الإمام أحمد عن لقيط بن صبرة قلت : يا رسول الله أين كان ربنا قبل أن يخلق خلقه ؟ قال : " كان في عماية .. " وحديث : " أول ما خلق الله القلم " . فظاهر هذه الأحاديث متعارض في أي المخلوقات أسبق في الخلق، وكذلك ما جاء أن أول المخلوقات هو محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ .
السؤال :سئل فضيلة الشيخ : عن هذا التقسيم للإيمان هل هو صحيح أو لا ؟ الإيمان خمسة : إيمان مطبوع وهو إيمان الملائكة، وإيمان معصوم وهو إيمان الأنبياء،وإيمان مقبول وهو إيمان المؤمنين،وإيمان مردود وهو إيمان المنافقين، وإيمان موقوف وهو إيمان المبتدعة" .
السؤال : وسئل : كيف نجمع بين أن الإيمان هو " الإيمان بالله، وملائكته، وكتبه، ورسله، واليوم الآخر، وبالقدر خيره وشره " . وقول النبي صلى الله عليه وسلم : " الإيمان بضع وسبعون شعبة .. إلخ"؟
السؤال :وسئل أيضاً : كيف نجمع بين حديث جبريل الذي فسر فيه النبي صلى الله عليه وسلم الإيمان " بأن تؤمن بالله، وملائكته، وكتبه، ورسله، و اليوم الآخر، وتؤمن بالقدر خيره وشره " . وحديث وفد عبد القيس الذي فسر فيه النبي صلى الله عليه وسلم الإيمان " بشهادة أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وإقام الصلاة، وإيتاء الزكاة، وأداء الخمس من الغنيمة " ؟