أرسل هذا المقال لصديقسوف ترسل المقال
ما قولكم في مبتدع بدعا شركية يستغيث بالأولياء ويصلي في أضرحتهم راجيا أن يمدوه ببركتهم, وتزوج بامرأة ثيب بعد أن طلقها زوجها الأخير, وكان يجامعها مرة بعد أخرى خفية حتى حملت منه فبادر بكتابة العقد عليها بعدما ظهر حملها, وتم هذا الزواج على غير هدى من الله, ووضعت طفلة عمرها سنتان الآن ثم تاب إلى الله من البدع والتزم سنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم, وقرأ كتاب [فتح المجيد شرح كتاب التوحيد] وغيره من كتب أهل السنة وتاب من الزنى،وفعل المنكرات, وزوجته حامل الآن, ويسأل: ماذا يفعل هل عليه كفارة من أجل الزنا, وماذا يفعل مع أقاربه الذين لا يزالون على بدعهم الشركية أفتوني؟ الى صديق محدد: